تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أقمار أورانوس أمثلة على

"أقمار أورانوس" بالانجليزي  "أقمار أورانوس" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • "أيعقل وجود غلاف جوي حول تيتانيا، أكبر أقمار أورانوس؟".
  • أرييل هو القمر الأكثر انعكاسية من أقمار أورانوس.
  • أرييل هو القمر الأكثر انعكاسية من أقمار أورانوس.
  • يبلغ مقدار بياض أرييل حوالي 23%، وهو المقدار الأكبر بين أقمار أورانوس.
  • يبلغ مقدار بياض أرييل حوالي 23%، وهو المقدار الأكبر بين أقمار أورانوس.
  • لا يقع أرييل حالياً في أي رنين مداري مع أقمار أورانوس الأخرى.
  • أرييل هو ثاني أصغر أقمار أورانوس الخمسة الدائرية الرئيسة بعد ميراندا، والثاني من حيث بعده عن الكوكب.
  • تشكل تيتانيا مثل جميع أقمار أورانوس الرئيسية من القرص المزود الذي كان محيط بالكوكب بعد تشكله.
  • عندما يقترب أورانوس من التعادلين ويتقاطع خطه الاستوائي مع الأرض -مرة كل 42 عام- تزداد إمكانية حدوث الاحتجابات المتبادلة بين أقمار أورانوس.
  • عندما يقترب أورانوس من التعادلين ويتقاطع خطه الاستوائي مع الأرض -مرة كل 42 عام- تزداد إمكانية حدوث الاحتجابات المتبادلة بين أقمار أورانوس.
  • كانت أقرب مسافة بين فوياجر 2 وأرييل 127000 كم (79000 ميل)، وهي أقل بكثير من المسافات لجميع أقمار أورانوس فيما عاد ميراندا.
  • وفي النظام الشمسي، الكواكب العملاقة لديها مجموعات كبيرة من الأقمار الطبيعية (انظر أقمار المشتري، أقمار زحل، أقمار أورانوس وأقمار نبتون).
  • سطح أومبريل هو الأكثر ظلمة بين أقمار أورانوس، ويعكس نسبة ضوء أقل من نصف الضوء الذي يعكسه أرييل، وهو قمر شقيق يشابهه في الحجم.
  • من بين أقمار أورانوس الخمس الكبرى أرييل هو الثاني من حيث بعده عن الشمس حيث يدور على بعد حوالي 190000 كم.
  • ويبدو طيفه وسيطا بين أقمار أورانوس تيتانيا وأومبريل، مما يوحي بأن سطح نيريد يتكون من خليط جليد الماء وبعض المواد الطيفية المحايدة.
  • على الرغم أن ويليام هيرشيل الذي اكتشف أقمار أورانوس الكبرى –تيتانيا وأوبيرون- عام 1787 ادعى ملاحظته أربعة أقمار إضافية، إلا أن ذلك لم يتم التأكد منه وكذلك يُظن أن تلك الأربعة أشياء زائفة.
  • وقد تم اقتراح الأسماء الأربعة لأقمار أورانوس المكتشفة من قبل جون هيرشل ابن ويليام هيرشل سنة 1852، بناء على طلب ويليام لاسيل، الذي اكتشف قمرين أخرىن من الأقمار الرئيسية وهما أرييل وأومبريل.
  • يبدو أرييل إلى حد ما متساوٍ في فوهاته بالمقارنة مع أقمار أورانوس الأخرى، الندرة النسبية في الفوهات الكبيرة تشير إلى أن سطحه لا يعود إلى تاريخ تكوين النظام الشمسي، مما يعني أن أرييل من المؤكد أنه قد عاد إلى الظهور مرة أخرى بالكامل في مرحلة ما من تاريخه.